جذور الانحياز ...هدية للغالي الحبيب أبو يوسف

[المغربي الجديد]

اسم رسم في ذاكرتي من مدة طويلة كان قليل التردد على منتدى كان يجمعنا سويا
كان دوما وأبدا متميزا بمواضيعه وبأسلوبه وبأخلاقه
إنه انسان أراه لا ينتمي لهذا الزمان
فقلما نجد الطيبين الخيرين الآن
ولكن هذا الغالي انفلت وزمرة ضئيلة قليلة
من جيل زمان
ليحط بيننا نتعلم منه الطيبوبة والأخلاق السامية
عطاءه ليس له حدود
ترى حضوره في شموخ في كل المواضيع
يرد على هذا
يدعو لهذا يرشد هذا
يعطي درسا
يلقن سرا
يشرح برنامجا ....
لا يتعب ولا يتأفف
ما شاء الله عليه وبارك الله لنا فيه

إنه الغالي الحبيب أبو يوسف

أحببته في الله

وهو أحق بأن يحب في الله

إليه أهدي هذه الصفحة لتبقى شاهدة على حبي له في الله راجيا أن أجتمع به وبإخواننا بالمنتدى في الجنة

اسم الكتاب: جذور الانحياز:دراسه في تاثير الاصوليه المسيحيه في السياسه الامريكيه تجاه القضيه الفلسطينيه
اسم المؤلف: يوسف الحسن
التصنيف: القضيه الفلسطينيه-النزاع العربي الاسرائيلي.
النوعيه: PDF
التحميل:
اللهم ارحم واغفر وأعن وبارك لنا في الغالي الحبيب أبو يوسف (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot3/gap.php?file=017180.pdf)

[أبو يوسف]

جزاك الله خيرا اخي الحبيب جمال

وأجزل الشكر لك على هذا الثناء الذي لا أستحقه

وأحبك الذي أحببتني من أجله

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله : ((أن من عباد الله عباداً ليسوا بأنبياء يغبطهم الأنبياء والشهداء)) قيل: من هم لعلنا نحبهم؟ قال: ((هم قوم تحابوا بنور الله من غير أرحام ولا أنساب، وجوههم نور، على منابر من نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس))،ثم قرأ: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء ٱللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ[يونس:62].


وأخرج الحاكم وصححه عن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعا ‏"‏إن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء يوم القيامة بقربهم ومجلسهم منه، فجثا أعرابي على ركبيته فقال‏:‏ يا رسول الله صفهم لنا حلهم لنا‏.‏ قال‏:‏ قوم من أفناء الناس من نزاع القبائل تصادقوا في الله وتحابوا في الله، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم، يخاف الناس ولا يخافون، هم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون‏"‏‏.‏وأخرج أحمد والحكيم الترمذي عن عمرو بن الجموح رضي الله عنه ‏"‏أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ لا يحق للعبد حق صريح الإيمان حتى يحب لله ويبغض لله تعالى، فإذا أحب لله وأبغض لله فقد استحق الولاء من الله، وإن أوليائي من عبادي وأحبأئي من خلقي الذين يذكرون بذكري وأذكر بذكرهم‏"‏‏.‏


اللهم اجعلنا منهم، وألحقنا بهم، واجعلنا معهم برحمتك يا أرحم الراحمين.

فالقلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن ، يقلبها كيف شاء ؛ فما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها اختلف



رابط آخر لتحميل الكتاب القيم

http://dc95.4shared.com/download/55703087/122f234b/___________.pdf (http://dc95.4shared.com/download/55703087/122f234b/___________.pdf)?

[محمود عفيفى]

جزاك الله خيراً أخى المغربى والأخ أبو يوسف له مكانه فى القلب
بارك الله فى الجميع

[الدمشقي]

شــــ لك ــــكراً أخي الغالي جمال

وتحية حب للغالي أبو يوسف

:abc_139::abc_139::abc_139:
:abc_139::abc_139:
:abc_139:

[mero]

بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتي لك اخي المغربي
فاخي ابو يوسف يستحق هذا واكثر