محمود عفيفى
10-05-2011, 10:09 PM
لأول مرة في مصر لقاء شيخ الأزهر مع الشيخ محمد حسان وابو اسحاق الحويني ومحمد حسين يعقوب وعبد المنعم الشحات ومحمد عبد المقصود وحازم أبوإسماعيل لحل المشاكل والتوترات في الشارع المصري
يلتقي الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر عدداً من قادة السلفيين بترتيب من قيادات مؤسسية بهدف تقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد حالة الصدام التي وقعت بين ممثلين من الطرفين ترجمتها أحداث مسجد النور بالعباسية لتنسيق المواقف بين الأزهر والسلفيين وإزالة التوتر الذي يشهده الشارع المصري حالياً.
علمت "الجمهورية" ان الوفد يضم الشيخ محمد حسان وأبوإسحاق الحويني ومحمد حسين يعقوب وعبدالمنعم الشحات المتحدث الرسمي باسم السلفيين ومحمود عبدالمقصود وحازم أبوإسماعيل. ومن الأزهر يحضر الإمام الأكبر د. أحمد الطيب والدكاترة حسن الشافعي عضو مجمع البحوث الإسلامية ومحمد كمال إمام وعبدالله الحسيني وزير الأوقاف وأسامة العبد رئيس جامعة الأزهر ومحمد عبدالفضيل القوصي نائب رئيس مجلس إدارة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر.
من جهتهم رحب قادة السلفيين بذلك اللقاء مؤكدين انه يساعد علي تقريب المفاهيم بين الجانبين والتنسيق بين المواقف السلفية وبين الأزهر الشريف الذي يعد رائداً للعمل والعلم الديني في العالم والمرجعية التي لا يختلف حولها أحد وسوف يكون اللقاء بمثابة مبايعة من رموز السلفية للإمام الأكبر بما يفضح زيف ادعاءات الوقيعة بين السلفيين وبين الأزهر كرمز للفكر الإسلامي المعتدل.
يلتقي الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر عدداً من قادة السلفيين بترتيب من قيادات مؤسسية بهدف تقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد حالة الصدام التي وقعت بين ممثلين من الطرفين ترجمتها أحداث مسجد النور بالعباسية لتنسيق المواقف بين الأزهر والسلفيين وإزالة التوتر الذي يشهده الشارع المصري حالياً.
علمت "الجمهورية" ان الوفد يضم الشيخ محمد حسان وأبوإسحاق الحويني ومحمد حسين يعقوب وعبدالمنعم الشحات المتحدث الرسمي باسم السلفيين ومحمود عبدالمقصود وحازم أبوإسماعيل. ومن الأزهر يحضر الإمام الأكبر د. أحمد الطيب والدكاترة حسن الشافعي عضو مجمع البحوث الإسلامية ومحمد كمال إمام وعبدالله الحسيني وزير الأوقاف وأسامة العبد رئيس جامعة الأزهر ومحمد عبدالفضيل القوصي نائب رئيس مجلس إدارة الرابطة العالمية لخريجي الأزهر.
من جهتهم رحب قادة السلفيين بذلك اللقاء مؤكدين انه يساعد علي تقريب المفاهيم بين الجانبين والتنسيق بين المواقف السلفية وبين الأزهر الشريف الذي يعد رائداً للعمل والعلم الديني في العالم والمرجعية التي لا يختلف حولها أحد وسوف يكون اللقاء بمثابة مبايعة من رموز السلفية للإمام الأكبر بما يفضح زيف ادعاءات الوقيعة بين السلفيين وبين الأزهر كرمز للفكر الإسلامي المعتدل.