لقد
جاءت شريعة الإسلام بكل ما
يصلح أحوالنا ولم تترك صغيرة
ولا كبيرة إلا وأتت فيها بحكم
وتوجيه.
جاءت شريعة الإسلام لإسعاد
المجتمع، والأطفال من ضمن
المجتمع فالحمد الله الذي
رزقك زوجة ولوداً، وجعل لك
ذرية، فكم من رجل عقيم لا
يولد له ولد، وكم من امرأة
كذلك، قال تعالى: يهب لمن
يشاء إنثاً ويهب لمن يشاء
الذكور (49) أو يزوجهم
ذكراناً وإنثاً ويجعل من يشاء
عقيماً [الشورى:50،49].
ونحن في زمن - مع الأسف -
غابت فيه الشريعة واندثر
العلم وانتشر الجهل.